منذ الصغر، شعرت بشيء يجذبها نحو تصميم الأزياء، وعلى الرغم من صغر سنها إلا أن عزيمتها كان أكبر من عمرها، وانطلقت خلود الزبيدي، نحو هوايتها بادئة بتصميم الدمي الباربي الخاصة بها، ومع الأيام تحولت تلك الهواية إلى هدف حتى أصبح يشار إليها كمصممة أزياء سعودية.
خلود قالت: إن أكثر الأزياء التي استهوتها منذ الصغر فساتين العرائس، مضيفة أنها كانت ترافق والدتها لمحلات الأقمشة لاختيار عينات من خامات الأقمشة مستعينة بوالدتها التي شجعتها كثيرا واستمرت في ممارسة هوايتها، ومع الوقت والممارسة باتت تشعر أنها أصبحت تتقن حياكة الفساتين، وبعد تخرجها من الجامعة افتتحت مشروعها لحياكة فساتين العرائس بدعم من معهد ريادة.
مبينة، أن سبب اختيارها لتصميم فساتين الأعراس بشكل خاص، بالرغم من تصميمها للعديد من فساتين الأطفال والجلابيات، يعود إلى شغفها وحماسها لفساتين الأفراح التي ظهرت عندما صممت فستان زفافها الخاص.
وعن أبرز الإطلالات لعروس هذا العام أكدت الزبيدي، أن لكل عروس ستايلاً خاصاً حسب القصات والخامات والتناسب مع طبيعة الجسم، ولكل عروس فستان يتناسب مع ذوقها وقصات تناسب جسمها لإطلالتها في ليلة العمر، ولكن الأكثر طلباً هي الفساتين الناعمة مع طرحة طويلة مطرزة فخمة.
خلود قالت: إن أكثر الأزياء التي استهوتها منذ الصغر فساتين العرائس، مضيفة أنها كانت ترافق والدتها لمحلات الأقمشة لاختيار عينات من خامات الأقمشة مستعينة بوالدتها التي شجعتها كثيرا واستمرت في ممارسة هوايتها، ومع الوقت والممارسة باتت تشعر أنها أصبحت تتقن حياكة الفساتين، وبعد تخرجها من الجامعة افتتحت مشروعها لحياكة فساتين العرائس بدعم من معهد ريادة.
مبينة، أن سبب اختيارها لتصميم فساتين الأعراس بشكل خاص، بالرغم من تصميمها للعديد من فساتين الأطفال والجلابيات، يعود إلى شغفها وحماسها لفساتين الأفراح التي ظهرت عندما صممت فستان زفافها الخاص.
وعن أبرز الإطلالات لعروس هذا العام أكدت الزبيدي، أن لكل عروس ستايلاً خاصاً حسب القصات والخامات والتناسب مع طبيعة الجسم، ولكل عروس فستان يتناسب مع ذوقها وقصات تناسب جسمها لإطلالتها في ليلة العمر، ولكن الأكثر طلباً هي الفساتين الناعمة مع طرحة طويلة مطرزة فخمة.